الخميس، نوفمبر 03، 2016

مشاركتي في تقديم محاضرة “القصة والرواية: تواد أم تضاد؟”

شاركت في تقديم محاضرة: "القصة والرواية: تواد أم تضاد" في مقر النادي الأدبي بالرياض للأستاذ: عبدالحفيظ الشمري.

جانب من تغطيات بعض الصحف:


الرياض-الوئام:
أقامت لجنة السرد بالنادي الأدبي بالرياض محاضرة بعنوان “القصة والرواية: تواد أم تضاد؟” للقاص والروائي عبدالحفيظ الشمري.
وقد أدار المحاضرة أحمد المخيدش بحضور عدد من المثقفين والأدباء والإعلاميين والمهتمين بالشأن الروائي والقصصي ومن خلالها سرد مدير الندوة السيرة الذاتية للمحاضر.
بعد ذلك تحدث الشمري عن القصة والرواية وأنهما عينان في رأس العمل السردي لا يمكن لهما أن ينفصلا أو يختلفا من حيث المضمون أو المنهج حتى وإن بدا الأمر مختلفاً من حيث الشكل مبيناً من خلال محاور المحاضرة بأنه ليس هناك خصومة بين الرواية والقصة، فالعمل القصصي هو اللبنة الأساسية في دخول مجال العمل السردي.
وأوضح أن القصة سبقت الرواية في النضج؛ لأن الرواية لم تنضج بعد مبيناً أنها ما زالت تتلمس طريقها حسب رأيه، وأوضح الشمري أن العمل القصصي فني، أما الرواية فهو عمل اجتماعي وأن الرواية هي الأقرب للمجتمع، وبين أن القصة تكون حميمية للكاتب فهي أقرب للخاطرة.
وأما الرواية فهي أقرب للسيرة الذاتية، وعرّج الشمري على النقاط المتقابلة في القصة والرواية من حيث الشخصيات والأحداث والزمان والمكان واللغة، ثم ذهب المحاضر إلى اختلاف البيئة في مشروع القصة والرواية.
وشدّد المحاضر على أن الصحف خدمت العمل القصصي والسردي والإبداعي، ووصف الشمري النقد الأدبي بأنه أفسد التجربة الإبداعية لدى المبدع السعودي، ثم ذهب للحديث عن ظهور الموهبة ومن بعدها المران والتجريب.
ثم تطرق إلى الترجمة ودورها في تقدم القصة على الرواية، وفي نهاية تحدث عن جرأة الطرح وأنها تحسب للعمل الروائي، بعدها بدأت المداخلات من الحضور، ثم كرّمت إدارة النادي المحاضر والمقدم بشهادتي تقدير.
رابط الخبر بصحيفة الوئام: الروائي الشمري يتحدث عن التعالق بين القصة والرواية في «أدبي الرياض»
رابط الوئام
عكاظ- أروى المهنا (الرياض)

جزم القاص والروائي عبدالحفيظ الشمري في محاضرة قدمها في أدبي الرياض أمس الأول تحت عنوان «القصة والرواية.. تواد أم تضاد؟» أن قصيدة النثر وصمة عار في جبين الشعر ومشروع فاشل، مصورا القصيدة النثرية بالشر الذي أساء لعالم الشعر.

أما عن أدونيس فيقول الشمري «نجح إلى حد ما في خلق نوع من الإبداع في العالم العربي». وأكد الشمري أن القصة سبقت الرواية، إذ إن الأخيرة لم تنضج نضجا إبداعياً كاملاً على حسب وصفه، وقال «الرواية مازالت تتلمس الطريق والقصة دوماً ما حظيت بالتراكم الزمني، إذ إن لها سابق تجربة عميقة في الجانب الإبداعي، وبالرغم من ذلك لا تنفصل القصة عن الرواية»، لافتا إلى أن الرواية تعتبر عملا اجتماعيا مغايراً عن القصة، إذ إنها تبقى في هالة التجربة الخاصة كاللوحة المتكاملة إبداعاً وفناً، ويرى الشمري أن الشخصيات في القصة دوما ما تكون بسيطة ومحدودة ويرجع ذلك، على حسب وصفه، إلى الأحداث التي تبقى ضمن نطاق محدد ومعايير معينة كاللغة والحدث والحيز المكاني والشخوص، وهي أقرب للعمل المسرحي، وهذا لا يمكن أن ينطبق في العمل الروائي المفتوح دوماً على الشروحات والأحاديث.
رابط عكاظ

مشاركتي في ندوة "أيمن الضمادي.. نصوص وشهادات"

تشرفت بالمشاركة في ندوة "أيمن الضمادي،، نصوص وشهادات"، التي أقامها النادي الأدبي بحائل تكريما للأستاذ أيمن الضمادي -رحمه الله- ، وكان رحمه الله لمن يعرفه نموذج وقدوة بأخلاقه وبتميزه المعرفي.
تحدث في الندوة عن مشكلتنا مع تكريم الرواد، وعن غياب الشباب عن مشاهد التكريم، والحقيقة أن بعض الشباب يمتلكون مقومات تؤهلهم أن يكونوا قدوة لمجتمعهم، وقلت أثناء تقديمي للندوة:

"قد لا تكون فكرةُ التكريم العلمي والثقافي شائعةً في مجتمعاتنا، ناهيكم عن تكريم رموز شابة لم تحصل على وظائف أو أدوار رسمية في المجتمع، لكن فقيدنا أيمن -رحمه الله- استثناءٌ تركَ بصمةً على المستوى العلمي والخلقي يفتخرُ بها كل من عَرفه وزامله وسمع به، ولعل سيرته العطرة خير شاهد على ذلك، والثناءُ الذي حصل عليه بسبب مسيرته العلمية المشرفة والتي تكللت بتفوقه العلمي في دراسة البكالوريس بكلية الهندسة وبإبتعاثه لدراسة الماجستير بأمريكا بجامعة جنوب فلوريدا، والخاتمةُ المباركة التي يتمناها كل مؤمن، وأيضًا التفاعلُ الكبير الذي أوجده محبي أيمن على شبكات التواصل الاجتماعي والتي تدلل على قيمته العلمية والأدبية والخلقية، وكل ذلك مما يؤكد استحقاقه -رحمه الله- أن يكون رمزًا وقدوة ونموذجًا للشباب وخصوصًا لشباب منطقتنا الذين يفتقدون للقدوات والنماذج".


تغطية الندوة:
أقام النادي الأدبي الثقافي في منطقة حائل وضمن الأنشطة الرمضانية ندوة بعنوان "أيمن الضمادي.. نصوص وشهادات"، وذلك مساء يوم الخميس الموافق 18 / 9 / 1437هـ في المقر الجديد للنادي الواقع شمال حديقة السلام في مدينة حائل، شارك في هذه الأمسية الأستاذ حمود بن مبارك الضمادي، الدكتور عبدالله بن محمد الحميان، الأستاذ سعود بن فهد آل علي، الشاعر محمد بن عبدالعزيز العتيق.

قدّم الأمسية الأستاذ أحمد بن خلف المخيدش الذي رحّب بالحضور ودعى للفقيد أيمن الضمادي بالرحمة والمغفرة وأثنى على سيرته العطرة وأشاد بأخلاقه ومسيرته العلمية والأكاديمية، ووصفه بأنه رمز وقدوة لشباب المنطقة.

ثم تحدث رئيس مجلس إدارة النادي الأدبي الثقافي في منطقة حائل الدكتور نايف بن مهيلب المهيلب وقال أن الموت سبيل لا مفر منه وقد كان أيمن بن حمود الضمادي ــ يرحمه الله ــ حسن السيرة وحسن الأخلاق وكانت خاتمته خاتمة خير إن شاء الله.

تكلّم والد الفقيد الأستاذ حمود بن مبارك الضمادي وشكر النادي الأدبي الثقافي في منطقة حائل على هذه البادرة بإقامة هذه الأمسية، وأقر بصعوبة الحديث عن ابنه لمرارة فقده، فقد كان باراً بوالديه رجلاً منذ صغره جاداً في كل أمره، وكان محبوباً من جميع كل من عرفه، الدكتور عبدالله الحميان أكد على أن فارق العمر بينه وبين الفقيد حوالي عشرون عاماً لم تمنعه من صداقته، وأكد أن مشاعره متضاربة ما بين الحزن لفقد الصديق، والفرح بحسن خاتمته، ذكر بعدها بعض المواقف مع الرحل مثنياً على أدبه وحسن خلقه، وقال الحميان أنه كان متميزاً في حياته بالتدين واكتساب الثقافة حتى في رحيله يرحمه الله.

ودعا الدكتور عبدالله الحميان شباب المنطقة بأن يتخذوا من أيمن الضمادي نموذجاً لهم في السعي وراء التحصيل الدراسي الجيد وأخلاقه الحسنة ورغبته في التفوق، وذكر الشاعر المهندس محمد بن عبدالعزيز العتيق وهو صديق مقرب للراحل عدّة مواقف جمعته بالراحل أثناء الدراسة في الخارج ورثاه بقصيدة مؤثرة ألقاها على الحضور.

أما المهندس سعود آل علي فقال نصاً شعرياً عبَر فيه عن مرارة الفقد لصديقه أيمن بن حمود الضمادي، وشارك الأستاذ خالد الشغدلي الذي وجّه رسالة غضب وعتاب للسارق الذي تسبب في مقتل أيمن داعياً له بالرحمة، وقال الأستاذ صالح العديلي "أتيت الى هنا مشاركا ومعزياً"، وألقى رسالة مؤثرة بعثها معه الأستاذ سعود المشعان كانت رسالة لها معاني كبيرة واحتوت على مفردات لغوية جميلة.

الأستاذ عبدالعزيز المشهور وجّه رسالة لوالد ووالدة الفقيد بأن أبنهما أصبح نبراساً وقدوة لأبناء منطقة حائل، الأستاذ ياسر الضمادي شقيق الراحل شكر النادي الأدبي الثقافي في منطقة حائل على إقامة هذه الأمسية التي تخفّف عليهم حزنهم، وأكد أن فقد الأخ هو خسارة كبرى، تلى ذلك مبادرة من زملاء أيمن الضمادي نيابة عنهم أعلنها الأستاذ عبدالرحمن المشاري وهي بناء مسجد بإسم الفقيد وبئر مياه عذبه للفقراء والمساكين تكفل بها زملائه.

المهندس محمد العتيق أعلن أن هناك جمع لنتاج أيمن الأدبي والشعري وسيكون هناك ديوان مطبوع بإسمه، وأعلن الدكتور نايف المهيلب عن رغبته بالانضمام لزملاء أيمن والمساهمة معهم في كل عمل خير باسم الراحل وكذلك استعداده للمساهمة والتعاون في طباعة ديوانه.

في الختام شكر مدير الأمسية الأستاذ أحمد المخيدش الحضور على تواجدهم ومشاركتهم، وتم تكريم ضيوف الأمسية بدروع تذكارية مقدّمة من النادي الأدبي الثقافي في منطقة حائل سلّمها لهم رئيس جلس إدارة النادي الدكتور نايف بن مهيلب المهيلب، والأستاذ رشيد بن سلمان الصقري.











رابط الندوة في اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=Y4fhsc6QqHM
رابط تغطية النادي الأدبي
http://www.adabihail.net/news.php?action=show&id=472

الأربعاء، أبريل 20، 2016

تصويت شاركت به عن: أفضل ثلاث روايات عربية

128 كاتباً وقارئاً يختارون أفضل ثلاث روايات عربية
 موسم الهجرة إلى الشمال أفضل رواية.. ونجيب أفضل روائي عربي

طامي السميري
    في مسيرة الرواية العربيّة، ومنذ صدور رواية "زينب" للروائي المصري محمد حسين هيكل، كأول رواية عربية، والمشهد الثقافي العربي يتعاطى مع الرواية بحالة نقدية جدليّة لم تنته حتى الآن. لكن، ومع كل هذه المتغيرات الثقافية والإبداعية ظلّ المد الروائي مستمراً، كما تواصلت كثافة الإصدارات الروائية على امتداد الوطن العربي. لقد أصبحت هناك الكثير من الجوائز التي تُعني بالرواية، سواء من المؤسسات الثقافية الحكومية أو من غيرها، مما يحفز الروائي على الكتابة مثلما يحرّض القارئ على قراءة الرواية. وفي هذا المسار الاحتفالي بالرواية العربية قمت بإجراء تصويت على أفضل ثلاث روايات عربية، شارك فيه ما يقارب ال 128 من مبدعين ونقاد ومشتغلين بالسرد وأيضاً قرّاء من مختلف أنحاء الوطن العربي، وكانت نتائج التصويت على الوجه التالي:
* موسم الهجرة إلى الشمال للطيب صالح
المسافة في الذائقة بين الناقد والقارئ والراوي متقاربة

* خماسية مدن الملح لعبدالرحمن منيف.
* ثلاثية (بين القصرين، قصر الشوق، والسكريّة) لنجيب محفوظ.
لكن هذا التصويت لم يكن مجرد رصد لأسماء الروايات فهو يتجاوز ذلك إلى نوع من قراءة ردود الأفعال تجاه فكرة التصويت في حد ذاتها، فهناك أسماء نقدية فاعلة في المشهد السردي رفضت فكرة التصويت لأنها ترى بأنه قد يرفع من شأن روايات ليست ذات قيمة فنية، بينما رفض بعض النقاد المشاركة لأنه ليست هناك معايير جمالية تضبط فكرة التصويت. كذلك فإن بعض الروائيين تجاهل الفكرة ولم يتفاعل معها لسبب أو لآخر، وفي المقابل، تعاطى عدد من الكتّاب والقراء أو المشتغلين بالسرد مع الأمر بجدية صارمة إذ تمهّل البعض في اختيار الروايات المرشحة لأنه يريد أن يفكر وأن يكون دقيقاً في الاختيار بينما قدّم البعض الآخر أسماء الروايات سريعاً وكأنه يحتفظ بتلك القائمة في ذاكرته منذ زمن، وهناك فئة اعتذرت لأن حصيلتها في قراءة الروايات المترجمة كانت أكبر من الروايات العربية. أما الأمر الملفت للنظر فهو أن بعض الروائيين قد قاموا بترشيح رواياتهم التي لم يرشحها أحدا سواهم.
ما من تصويت يعمل على اختيار أفضل أو أهم الروايات أو جائزة تعلن عن روايات فائزة إلا ويثير الأمر لغطاً وتبدأ حكاية من الجدل المكرر، وفي هذا التصويت - وهو جهد شخصي - ثمة إشارات للروايات العربية ذات المقروئية غير أنه لا يقدم نتائج حاسمة أو نهائية.
لقد كانت رواية موسم الهجرة إلى الشمال للروائي السوداني الطيب الصالح هي الرواية الأكثر تصويتاً، لكن في المقابل لم تحظ رواية "عرس الزين" للكاتب نفسه سوى بصوت وحيد في حين لم تذكر أيّ من رواياته الأخرى. أما نجيب محفوظ فهو الروائي العربي الحاضر دائماً إذ كان الوحيد الذي نافس عدد من رواياته في الترشيحات ( الثلاثية، أولاد حارتنا، الحرافيش) بينما تم ترشيح "خان الخليلي" بأصوات أقل وكذلك "قلب الليل" و "ميرامار". كما جاء عبدالرحمن منيف في المرتبة الثانية وان كان خيارات المرشحين قد اتجهت إلى خماسية “مدن الملح” ثم بنسبة ضئيلة رشح البعض "عالم بلا خرائط"، و"الأشجار واغتيال مرزوق"و"النهايات".
من خلال هذا التصويت أيضاً يمكننا أن نقرأ إشارة مهمة مفادها أن التجربة الروائية المصرية هي الأكثر حضوراً في ذاكرة المتلقي العربي، كما أن الرواية العاطفية ذات اللغة الشعرية لم تكن هي خيار المرشحين، والرواية الوحيدة التي حازت على ترشيح مكثف هي "ذاكرة الجسد" لأنها كانت النسخة الأصلية في ذاك الاتجاه.
روايات البوكر العربية، والتي لا تزال تحظى بنصيب إعلامي وافر، كان لها حضور خجول في التصويت وكانت رواية "عزازيل" ليوسف زيدان هي الأكثر حضوراً تأتي بعدها رواية "ساق البامبو" لسعود السنعوسي، أما ربيع جابر فهو وإن كان رصيده في الترشيح أقل إلا أن هناك حضوراً متكافئاً لروايتيه "أميركا” و "دروز بلغراد". في المقابل، فإن الروايات السعودية التي تأهلت أو فازت بالبوكر كادت تغيب عن الترشيحات عدا البعض الذي حظي بصوت وحيد، وكذلك غابت الرواية الفائزة بجائزة كتارا الروائية عن هذا التصويت مما قد يدل على أن الجوائز ليست كافية لتمنح الرواية شرعية حضورها في ذاكرة القارئ.
الملاحظة الأخرى هي أن المسافة في الذائقة بين الناقد والقارئ والروائي كانت متقاربة، وهو ما يدلّ على أن ذائقة الروائي ليست بعيدة كثيراً عن ذائقة القارئ. واللافت للنظر أن الترشيح الذي تكرر كان بهذه الصيغة: ثلاثية نجيب محفوظ- مدن الملح- موسم الهجرة.
أخيرا، هذا التصويت لا يحتكم إلى يقين ولا يحمل نتائج نهائية حاسمة في ما يتعلّق بمسألة الأفضلية في حقل الرواية فالإبداع، كما نعرف، لا يرتهن لمثل هذه الصيغ الحديّة، لكن في المقابل فإن الروايات التي نالت على نسبة عالية من تصويت المشاركين هي روايات ذات ثقل فني وعليه فهي تستحق هذا التبجيل في ذاكرة القراء.
وهنا قائمة بالروايات التي نالت نصيبها من الترشيح متبوعة بأسماء الكتّاب والنقاد والقراء الذين شاركوا، مشكورين، في التصويت علماً بأنني أغفلت ذكر جميع الروايات التي حظيت بصوت واحد لأن عددها كان كبيراً:
* موسم الهجرة إلى الشمال للطيب الصالح - 36
* خماسية مدن الملح لعبدالرحمن منيف - 35
* الثلاثية (بين القصرين، قصر الشوق، السكرية) لنجيب محفوظ - 29
* عزازيل ليوسف زيدان - 16
* أولاد حارتنا لمحفوظ - 15
* الحرافيش لنجيب محفوظ - 15
* ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي - 9
* الزيني بركات لجمال الغيطاني - 8
* رجال في الشمس لغسان كنفاني - 7
* الخبز الحافي لمحمد شكري - 7
* شقة الحرية لغازي القصيبي - 7
* تلك العتمة الباهرة للطاهر بن جلون - 6
* ثلاثية غرناطة - رضوى عاشور - 6
* ساق البامبو لسعود السنعوسي - 6
* ليون الأفريقي لأمين معلوف - 4
* أمريكا لربيع جابر - 4
*روايات حصلت على 3 أصوات:
السجينة لمليكة أوفقير وميشيل فيتوسي/ وليمة لأعشاب البحر لحيدر حيدر/البحث عن وليد مسعود لجبرا ابراهيم جبرا/ الطنطورية لرضوى عاشور/ دروز بلغراد لربيع جابر/ حدّث أبو هريرة قال لمحمود المسعدي/ الطين لعبده خال/ شرق المتوسط لعبدالرحمن منيف/ زمن الخيول البيضاء لإبراهيم نصر الله /باب الشمس لإلياس خوري/ الرجع البعيد لفؤاد التكرلي
* روايات حصلت على صوتين:
عالم بلا خرائط لعبدالرحمن منيف وجبرا ابراهيم جبرا/قلب الليل لنجيب محفوظ/ دابادا لحسن مطلك/ البحريات لأميمة الخميس/الأشجار واغتيال مرزوق لعبدالرحمن منيف/السفينة لجبرا ابراهيم جبرا/التبر لابراهيم الكوني/ دعاء الكروان لطه حسين/ خان الخليلي لنجيب محفوظ.
* الأسماء التي شاركت في التصويت:
د. تركي الحمد، أمير تاج السر، عبدالله بن بخيت، د. سناء الجمالي، د. محمد زروق، د. منيرة حجيج، د.عبدالله المعيقل، د. لمياء باعشن، حمّور زيادة، محمد الحرز، د. هيفاء الفريح، عزت القمحاوي، أميمة الخميس، جان دوست، د. سحمي الهاجري، د. حسن النعمي، د. الريم الفواز، فهد العتيق، عواض شاهر، د.وفاء السبيل، د. خلود الحارثي، د.ابراهيم الخضير، ميرال الطحاوي، سيمون نصار، عبدالله السفر، أحمد الخميسي، فارس الهمزاني، منصورة عزالدين، فاطمة آل تيسان، محمد المزيني، عادل حوشان، باسمة العنزي، مانع آل دواس، سارة الجروان، نداء أبو علي، نورة آل سعد، عبدالله الدواود، عبدالحفيظ الشمري، حسن آل الشيخ، محمد المستنير، عبدالله الوصالي، أحمد صادق دياب، هيفاء فقيه، طاهر الزهراني، سعود البشر، عبدالحليم البراك، حجي جابر، غالية قباني، ريم الكمالي، عمار باطويل، معتز قطينة، تهاني الشمري، علي فايع، حمد البليهد، شمس المؤيد، أحمد المخيدش، أحمد سماحة، مبارك الهاجري، عبدالهادي الحمادي، عبدالله البصيص، ناصر الجاسم، صلاح القرشي، عبدالرحمن المطوع، عبدالله العبيد، زهراء الموسوي، مصلح جميل، فاضل عمران، خليل الفزيع، جبير المليحان، هاني الحجي، ضيف فهد، طاهر الزارعي، جعفر عمران، عبدالله ناصر، نهلة محمد، سليمان الطويهر، محمد أحمد عسيري، إبراهيم مضواح، غادة نايف، مسفر الغامدي، بدر سنبل، أسماء العبودي، أمل محمود، خالد عثمان، سارة آل سعود، مروان البلوشي، أمين الغافلي، هند القصير، فاطمة العرجان، أسماء الهتلان، طلال السديري، نوف العبودي، مصعب الرويشد، ليلى السحيباني، بشرى خلفان، إبراهيم العزاز، فاطمة سعيد الغامدي، إيمان العزيزي، هياتم زايد، أمل سعود، راضي النماصي، غادة الشمري، فهد ردة الحارثي، فاطمة السويدي، طارق الخواجي، جاسم الطارشي، أفنان الحجيلي، سارة عبدالله، خالد المرضي، عقيل الفهيدي، عبدالله العوشن، عبدالوهاب أبو زيد، فادي الخلف، لمى شاكر، على السلمان، سارا الكيلاني، خالد الباتلي، نوف محمد، صفوق الدوغان، نورة الشامسي، فهد السويلم، محمد الساسي، سميرة التباتي، أسامة الشهي، عبدالحميد الرحالي، محمد الهاجري، علياء آل الشيخ مبارك، محمد حسن المرزوقي.

الأديب الملتزم بالدقة!

  في قاعة دراسة مقرر الأدب السعودي التقيت بأستاذي الدكتور محمد القسومي، كان يحدثنا عن بدايات الأدب السعودي ومراحله التاريخية وبيئاته، ومن خل...